إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

الخميس، 8 ديسمبر 2016

بياضُ

إنّ ابتسامته لقلة حيلتهْ
    إذ جاء يحملهُ بياضُ سريرتهْ
تلقَيْنهٌ والشوقُ قيّدَ قلبَهُ
           وتَفكُّهُ عيناكِ عند تحيتهْ
ظمآنُ ..هل تُطفي اللفافة ُ نارَهُ؟

        نَفَسُ المحيّي زاده من حرقتهْ

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق